الجزء الاخير من جريمة بالمكسيك
الجزء الاخير من جريمة بالمكسيك :-
بعد ما تأكد المحققون من أن ماحدث هو جريمة قتل بدأوا يبحثون عن القاتل ...؟؟
اتجهت الشبهات بقوة نحو الزوج السابق الذى طلق القتيلة منذ عشر سنوات...وبدأوا يسألون الجميع ...الا ان الجميع أكدوا ان
العلاقة بينهما كانت جيدة ومستمرة حتى بعد الطلاق ...ولكن المحققين أرادوا أن يتأكدوا بأنفسهم فذهبوا اليه فى مسكنه وواجهاه
بمقتل طليقته ...وفوجئوا بأنهياره الشديد لدى سماعه الخبر ...ولكن هذا لم يمنعهم من السؤال عن المكان الذى كان متواجدا فيه
أثناء حدوث الجريمة ...واستطاع أن يثبت لهم أنه كان فى مكان وبلدة أخرى فى ذلك الوقت .
تذكرت احدى الجيران انها رأت شابا يركب دراجة بخارية وانه ذهب فى اتجاه منزل القتيلة وأخذ
يطرق الباب ولكنه لم يلبث كثيرا حيث غادر المكان بعد خمس دقائق
اتجه المحققون الى الشاب الذى كان يسكن فى بلدة مجاورة وواجهاه بما حدث ...فظهر عليه الحزن الشديد ومن التحقيق معه تبين للشرطة أنه ليس هو القاتل ...
هنا تذكرت احدى ابنتى القتيلة انها اثناء هرولتها الى جارها لتستغيث به كان هناك رجلا اخر لم تراه من قبل ولم يتحرك من مكانه رغم استغاثتها ..والذى خرج مسرعا معها هو الجار فقط ...
بدأت الشرطة تبحث عن هذا الرجل الذى تبين لها ان الجار كان اول مره يتعرف عليه ..وانه استضافه بالمنزل وبعدها لم يراه .
استمرت الشرطة فى البحث عنه حيث تكشف لها انه مدمن على الكحول والمخدرات وله سوابق ...فبدأت تكثف من بحثها الى أن عثرت عليه وألقت اقبض عليه موجهة له تهمة القتل .
بعد ساعات من التحقيقات وبعد أن قال أكثر من رواية كاذبة انتهت بقوله الحقيقة وهذا ماحدث
رآها بالقرب من منزل جاره فذهب اليها يتعرف عليها وحاول ملاطفتها ولكنها رفضت فرفع المسدس فى وجهها وارغمها على
خلع ملابسها ولكنه قاومته فأطلق عليها ثلاث رصاصات أصابت راسها ...ثم قام بافتعال الحريق حتى يغطى على جريمته .
هذا وقد تفاجأت الشرطة ان هذا الرجل لم تكن هذه جريمته الوحيدة وانما فعل نفس الجريمة فى أكثر من ولاية .
Nasser ELsayed
اتجهت الشبهات بقوة نحو الزوج السابق الذى طلق القتيلة منذ عشر سنوات...وبدأوا يسألون الجميع ...الا ان الجميع أكدوا ان
العلاقة بينهما كانت جيدة ومستمرة حتى بعد الطلاق ...ولكن المحققين أرادوا أن يتأكدوا بأنفسهم فذهبوا اليه فى مسكنه وواجهاه
بمقتل طليقته ...وفوجئوا بأنهياره الشديد لدى سماعه الخبر ...ولكن هذا لم يمنعهم من السؤال عن المكان الذى كان متواجدا فيه
أثناء حدوث الجريمة ...واستطاع أن يثبت لهم أنه كان فى مكان وبلدة أخرى فى ذلك الوقت .
تذكرت احدى الجيران انها رأت شابا يركب دراجة بخارية وانه ذهب فى اتجاه منزل القتيلة وأخذ
اتجه المحققون الى الشاب الذى كان يسكن فى بلدة مجاورة وواجهاه بما حدث ...فظهر عليه الحزن الشديد ومن التحقيق معه تبين للشرطة أنه ليس هو القاتل ...
هنا تذكرت احدى ابنتى القتيلة انها اثناء هرولتها الى جارها لتستغيث به كان هناك رجلا اخر لم تراه من قبل ولم يتحرك من مكانه رغم استغاثتها ..والذى خرج مسرعا معها هو الجار فقط ...
بدأت الشرطة تبحث عن هذا الرجل الذى تبين لها ان الجار كان اول مره يتعرف عليه ..وانه استضافه بالمنزل وبعدها لم يراه .
استمرت الشرطة فى البحث عنه حيث تكشف لها انه مدمن على الكحول والمخدرات وله سوابق ...فبدأت تكثف من بحثها الى أن عثرت عليه وألقت اقبض عليه موجهة له تهمة القتل .
بعد ساعات من التحقيقات وبعد أن قال أكثر من رواية كاذبة انتهت بقوله الحقيقة وهذا ماحدث
رآها بالقرب من منزل جاره فذهب اليها يتعرف عليها وحاول ملاطفتها ولكنها رفضت فرفع المسدس فى وجهها وارغمها على
خلع ملابسها ولكنه قاومته فأطلق عليها ثلاث رصاصات أصابت راسها ...ثم قام بافتعال الحريق حتى يغطى على جريمته .
هذا وقد تفاجأت الشرطة ان هذا الرجل لم تكن هذه جريمته الوحيدة وانما فعل نفس الجريمة فى أكثر من ولاية .
ليست هناك تعليقات